logo

الأحدث من صحيفة الخليج

تغيرات كبار الملاك في الأسهم خلال الأسبوع الرابع من يونيو
تغيرات كبار الملاك في الأسهم خلال الأسبوع الرابع من يونيو

صحيفة الخليج

timeمنذ 41 دقائق

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

تغيرات كبار الملاك في الأسهم خلال الأسبوع الرابع من يونيو

أوضحت النشرة الأخيرة الصادرة عن سوقي دبي وأبوظبي والتي تنشرها «أرقام»، أبرز التغييرات الخاصة بكبار الملاك في أسهم الإمارات وذلك خلال الأسبوع الرابع من شهر يونيو 2025. وبحسب البيانات، ارتفعت نسبة ملكية البحرين للمقاصة -حساب التحويل في جى إف إتش المالية- من 96.90% إلى 96.92%. وارتفعت نسبة ملكية إنفينتيف إنفستمنت هولدينج المحدودة في إشراق للاستثمار من 17.37% إلى 17.59%. وتراجعت نسبة ملكية شعاع كابيتال في إشراق للاستثمار من 5.10% إلى دون 5%، لتخرج بذلك من رادار كبار الملاك في الشركة. وارتفعت نسبة ملكية شركة مركز إيداع الأوراق المالية -حساب تقني في أمريكانا للمطاعم- من 18.63% إلى 18.65%. وارتفعت نسبة ملكية خالد علي رشيد ناصر العميره في بلدكو من 9.31% إلى 10.23%. وزادت نسبة ملكية شركة الخليج كابيتال للاستثمار في أجيليتي جلوبال من 7.44% إلى 7.57%. وتراجعت نسبة ملكية ناصر علي محمد خماس في أسمنت الفجيرة من 16% إلى 15.94%. كما تراجعت نسبة ملكية شركة أسمنت الخليج -حساب التحويل في أسمنت الخليج من 10.61% إلى 10.54%. وارتفعت نسبة ملكية (س ب ر) للاستثمار في أبوظبي الوطنية للتأمين من 7.08% إلى 7.14%. وزادت نسبة ملكية سوميت للاستثمارات القابضة في الرمز كوربوريشن من 15.97% إلى 17.78%، بينما تراجعت نسبة ملكية سعيد عيد سعيد الغفلي في الرمز كوربوريشن من 8.78% إلى 7.04%. وارتفعت نسبة ملكية أكوايزيشن ديون للاستثمار في بي إتش إم كابيتال للخدمات المالية من 36.41% إلى 37.32%.

بالأرقام.. سالم الدوسري أفضل لاعب عربي في كأس العالم للأندية
بالأرقام.. سالم الدوسري أفضل لاعب عربي في كأس العالم للأندية

صحيفة الخليج

timeمنذ 43 دقائق

  • رياضة
  • صحيفة الخليج

بالأرقام.. سالم الدوسري أفضل لاعب عربي في كأس العالم للأندية

سطر النجم السعودي سالم الدوسري، اسمه بحروف من نور في تاريخ بطولة كأس العالم للأندية، محققاً رقماً تاريخياً جديداً بعد هدفه الأخير في شباك باتشوكا المكسيكي. هذا الإنجاز لم يجعله الهداف التاريخي للعرب في المسابقة فحسب، بل جعله أيضاً اللاعب العربي الأكثر مساهمة في الأهداف. الدوسري يتفوق على أساطير العرب تمكن سالم الدوسري من تسجيل هدف الهلال الأول في مباراة فريقه ضد باتشوكا المكسيكي، التي أقيمت اليوم الجمعة على ملعب جيوديس بارك، ضمن الجولة الثالثة من دور المجموعات في مونديال الأندية. هذا الهدف رفع رصيد الدوسري إلى خمسة أهداف في تاريخ مشاركاته بكأس العالم للأندية، ليصبح بذلك هداف العرب التاريخي في البطولة. وبهذا الإنجاز، تفوق الدوسري على نجم الأهلي المصري السابق محمد أبو تريكة، ولاعب الأهلي الحالي حسين الشحات، حيث سجل كل منهما أربعة أهداف في المسابقة. مساهمات قياسية تؤكد نجوميته لم تقتصر إنجازات الدوسري على التهديف فحسب، بل امتدت لتشمل المساهمة الفعالة في صناعة الأهداف. فقد أصبح صاحب الـ33 عاماً اللاعب العربي الأكثر مساهمة في الأهداف بتاريخ كأس العالم للأندية. أسهم الدوسري في سبعة أهداف إجمالاً، بواقع خمسة أهداف وتمريرتين حاسمتين. تجاوز الدوسري بذلك حسين الشحات وعلي معلول (نجم الأهلي السابق)، اللذين أسهما في ستة أهداف لكل منهما، ليثبت جدارته كأحد أبرز نجوم كرة القدم العربية على الساحة العالمية. الهلال يحسم التأهل ويصبح الممثل العربي الوحيد وأسهم هدف الدوسري في فوز الهلال على باتشوكا بنتيجة 2-0، ليحسم «الزعيم» تأهله إلى دور الـ16 من مونديال الأندية بنظامه الجديد الذي يضم 32 فريقاً. أصبح الهلال بذلك الفريق العربي والآسيوي الوحيد الذي يبلغ هذا الدور المتقدم. وتأهل الهلال في المركز الثاني بالمجموعة، ليواجه في دور الـ16 فريق مانشستر سيتي، متصدر المجموعة السابعة، في مواجهة مرتقبة تعد بالكثير من الإثارة.

قمة «جي 42»: أبوظبي تتحول إلى مصنع عالمي للابتكار والتكنولوجيا
قمة «جي 42»: أبوظبي تتحول إلى مصنع عالمي للابتكار والتكنولوجيا

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

قمة «جي 42»: أبوظبي تتحول إلى مصنع عالمي للابتكار والتكنولوجيا

في حدث جمع أكثر من 2,400 موظف وشريك وقائد عالمي في أبوظبي، اختُتمت قمة «سوبرتشارجرد» السنوية لشركة «جي 42»، مؤكدة أن أبوظبي لم تعد تكتفي باستيراد الابتكار بل باتت تصنعه وتصدّره. واحتفلت «جي 42» بسبع سنوات من مسيرتها في ريادة الذكاء الاصطناعي بإطلاق مشروع «ستارغيت الإمارات» ومجمع ذكاء إماراتي - أمريكي بقدرة 5 جيجاوات، لتؤسس لما وصفه قادتها بـ«شبكة الذكاء» – منظومة ثورية تسعى لتحويل الذكاء الاصطناعي من مجرد أداة إلى شريك ذكي يطوّر الصحة والطاقة والمدن وحياة البشر بأكملها. بمناسبة مرور سبع سنوات على تأسيس «جي 42»، احتفلت نسخة هذا العام بمسيرة المجموعة وتحولها إلى لاعب عالمي في مجال الذكاء الاصطناعي. وسلطت الفعاليات الضوء على محطات رئيسية، من بينها إطلاق مشروع «ستارغيت الإمارات» ومجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي الأمريكي في أبوظبي بسعة تصل إلى 5 جيجاوات. وأكدت الفعالية أهمية بناء منظومة ذكاء اصطناعي تتميز بالمرونة والمسؤولية والشمولية، كما أكدت «أوبن أيه آي» ومايكروسوفت دعمهما لشراكة «جي 42». جاءت فعالية هذا العام تحت شعار «بناء شبكة الذكاء: الحاضر ومستقبل الحضارات المدعومة بالذكاء الاصطناعي»، ليعكس تحولاً أساسياً في دور الذكاء الاصطناعي. وتدور شبكة الذكاء حول بنية موزعة من مراكز البيانات، وقدرات الحوسبة، والبنية التحتية السحابية، وخدمات الأمن السيبراني، ونماذج الذكاء الاصطناعي المصممة لتلبية الاحتياجات الواقعية في قطاعات مثل الرعاية الصحية والطاقة والتنقل وغيرها، لتحويل الذكاء الاصطناعي إلى أداة فائقة للخدمة – تعمل دائماً، قابلة للوصول، ودائمة التعلم، ومصممة لخدمة المجتمع وتوسيع نطاقه. وانطلقت الفعاليات تحت شعار «بناء شبكة الذكاء: الحاضر والمستقبل لحضارات مدعومة بالذكاء الاصطناعي»، حيث ناقش المشاركون كيف تقوم «جي 42» بتحويل الذكاء الاصطناعي إلى بنية تحتية فائقة تدعم الاستخدامات الواقعية وتعمل باستمرار، وتتعلم بشكل دائم. قادة التكنولوجيا شهد اليوم جلسات رئيسية مع قادة عالميين في قطاع التكنولوجيا، من بينهم براد سميث، رئيس شركة مايكروسوفت، وسام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة «أوبن أيه آي»، اللذان انضما افتراضياً. كما شارك في النقاشات عدد من الشخصيات البارزة في الحكومة والصناعة والعلوم. «أوبن أيه آي» ومايكروسوفت إلى جانب حديثه عن الذكاء الاصطناعي العام (AGI)، تطرق سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة «أوبن أيه آي»، إلى الشراكة المبكرة مع «جي 42»، وأشار إلى أن «جي 42» أدركت الإمكانات الهائلة للذكاء الاصطناعي لتصبح منصة أكثر تحولاً من أي ابتكار سابق، وفهمت أن بناء مثل هذه المنصة يتطلب نهجاً مختلفاً جوهرياً، يهدف إلى إيصال الذكاء إلى مليارات الأشخاص حول العالم. وشدد براد سميث، نائب رئيس مجلس الإدارة ورئيس شركة مايكروسوفت وعضو مجلس إدارة «جي 42»، على أن استثمار مايكروسوفت لـ1.5 مليار دولار في «جي 42» لم يكن مجرد قرار مالي، بل كان التزاماً مدروساً تجاه الشركة وموظفيها وشراكة أوسع مع دولة الإمارات. مؤكداً أنه والرئيس التنفيذي لمايكروسوفت ساتيا ناديلا يثقان أكثر من أي وقت مضى بقوة العلاقة مع «جي 42» بعد عامين من الشراكة. بناء «شبكة الذكاء» ودعا بينغ شياو، الرئيس التنفيذي لمجموعة «جي 42»، الشركاء العالميين والموظفين إلى تبني الذكاء الاصطناعي باعتباره الفرصة والمسؤولية الأكثر أهمية في تاريخ البشرية. وحث شياو الحضور على النظر إلى الذكاء الاصطناعي ليس فقط كأداة تكنولوجية، بل كشكل بديل من الذكاء قادر على الارتقاء بالحضارة الإنسانية. وقال: «نحن ندخل عصر الذكاء الذهبي»، مشيراً إلى أن التقاء البنية التحتية والقدرات الحاسوبية والمواهب يشكل مفتاحاً لإطلاق الأثر المجتمعي الكامل لهذه التقنية. وأشار إلى أن محور مستقبل «جي 42» يتمثل في مشروع «ستارغيت الإمارات» والمجمّع المشترك للذكاء الاصطناعي بين دولة الإمارات والولايات المتحدة بقدرة 5 جيجاوات، الذي أُعلن عنه مؤخراً، ومع احتفال «جي 42» بمرور سبع سنوات على تأسيسها. وأعرب شياو عن تفضيله استخدام مصطلحات مثل «الذكاء البديل» أو «الذكاء المعزَّز»، بدلاً من «الذكاء الاصطناعي»، في تعبير عن رؤية أكثر ديناميكية لإمكانات هذه التقنية. افتتح منصور المنصوري، رئيس دائرة الصحة في أبوظبي، نقاش «الحياة المديدة» بتأكيد أن التمتع بحياة طويلة وصحية يجب أن يكون حقاً من حقوق الإنسان، وليس امتيازاً يقتصر على قلة. وأوضح كيف تبني أبوظبي واحداً من أذكى الأنظمة الصحية في العالم، من خلال دمج الذكاء الاصطناعي، وعلم الجينوم، وبيانات السكان الشاملة بهدف التنبؤ بالمخاطر، والوقاية منها، وتخصيص الرعاية قبل ظهور الأعراض. وأشار إلى مبادرات مثل خفض سن الفحوص المبكرة للكشف عن السرطان وإعادة تصميم الأحياء لتعزيز الرفاه، مؤكداً أن تحسين «فترة الصحة» يتطلب تخطيطاً مدروساً وليس مجرد صدفة. الحكومة والطاقة والفضاء وسلط محمد الكويتي، رئيس مجلس الأمن السيبراني لدولة الإمارات، الضوء على إنجازات الدولة الأخيرة في هذا المجال، والدور الريادي المتنامي للإمارات في بناء الثقة الرقمية وتعزيز المرونة الإلكترونية. وشارك المهندس سالم بطي سالم القبيسي، المدير العام لوكالة الإمارات للفضاء، في جلسة «الذكاء من الفضاء: حدود جديدة على الأرض»، موضحاً كيف تسهم بيانات الفضاء في دفع عجلة التقدم في قطاعات حيوية. كما تضمنت النقاشات الرئيسية موضوعات مثل «الدول الأصلية بالذكاء الاصطناعي: حياة أذكى تتحقق»، و«الذكاء الاصطناعي والطاقة: مستقبل الطاقة النظيفة». تكنولوجيا تُصنع في أبوظبي أعلن أليكس كيبمان، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة Analog، وأحد العقول وراء HoloLens في مايكروسوفت سابقاً، أن «أبوظبي لم تعد تستورد الابتكار، بل تصنعه». وبصفته جزءاً من منظومة «جي 42» يقود كيبمان Analog لتطوير تقنيات حوسبة طرفية أصلية بالذكاء الاصطناعي، تُصنع في أبوظبي وتُوجّه للعالم. وتسلط تصريحاته الضوء على انتقال دولة الإمارات من مستهلك للتكنولوجيا إلى منتِج لها، مع ريادة Analog في بناء أنظمة ذكية لقطاعات التنقل والطاقة والرعاية الصحية والبنية التحتية الحضرية.وقدّم كيبمان عروضاً مباشرة لتقنيات Analog الأحدث والمبنية على الذكاء الاصطناعي وتقنيات الحوسبة الطرفية، مسلطاً الضوء على كيفية تطوير الإمارات لتكنولوجيا مخصصة للتطبيق العالمي. «جي 42» تكشف عن تحديث لهويتها أعلنت «جي 42» عن تحديث بصري خفيف لهويتها، وكشفت عن موقع إلكتروني جديد مدعوم بالذكاء الاصطناعي، مصمَّم لتقديم تجارب شخصية بديهية بالكامل. ومن المقرر إطلاق المنصة في وقت لاحق من هذا العام، حيث، مجسدة بذلك الإصدار الثاني من «شبكة الذكاء» كواجهة رقمية شخصية لاستكشاف المعرفة والرؤى. الفرق المدعومة بالذكاء الاصطناعي شارك خبير الموارد البشرية العالمي جوش بيرسن افتراضياً للحديث عن المؤسسات التي تتبنى الذكاء الاصطناعـــي منذ البداية، مستعرضاً كيف يعيد الذكاء الاصطناعي تشكيل النظام التشغيلي للمؤسسات الحديثة، من هياكل جامدة إلى نماذج ديناميكية قائمة على الفرق. وقدّم بيرسن مفهوم «العامل الخارق» - الأفراد الذين يمكّنهم الذكاء الاصطناعي من التنقل بسلاسة بين المشاريع، مسترشدين بالمهارات والهدف وليس بالألقاب الوظيفية. وأكد أن الذكاء الاصطناعي، وإن كان يُؤتمت المهام الروتينية، فإنه يعزّز من أهمية حل المشكلات المعقدة، والتعاطف الإنساني، والتفكير الإبداعي. وأوصى بيرسن باعتماد أنظمة مواهب مرنة، وإعطاء الأولوية للتوافق الثقافي في الشراكات، وبناء ثقافة مؤسسية قائمة على الهدف والمرونة. ففي عالم تسيّره الآلات الذكية، ستبقى القدرة على التكيف، والفضول، والذكاء العاطفي هي الميزة الاستراتيجية للبشر.

الإمارات تنتقل إلى شبكات الجيل السادس قبل 2030
الإمارات تنتقل إلى شبكات الجيل السادس قبل 2030

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • علوم
  • صحيفة الخليج

الإمارات تنتقل إلى شبكات الجيل السادس قبل 2030

تتطلع دولة الإمارات إلى أن تكون من أوائل الدول في العالم، التي تنتقل إلى شبكات الاتصالات من الجيل السادس 6G، عبر مواصلة الإنفاق الاستثماري السنوي على هذه الشبكات. وتتمثل أبرز معالم تطوير شبكات الجيل السادس في دولة الإمارات، في مجموعة من الركائز الاستراتيجية والمشاريع التقنية، التي تهدف إلى تمكين الدولة من إطلاق، وتبني هذه الشبكات، بحلول 2030، لتعزيز مكانتها كمركز عالمي في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. تنسجم خريطة الطريق للوصول إلى شبكات هذا الجيل، كما أعلنت عنها هيئة تنظيم الاتصالات والحكومة الرقمية، في إبريل/ نيسان 2024، مع الخطط الوطنية الكبرى في التحول الرقمي، وتحقيق الاستفادة المثلى من إمكانات الذكاء الاصطناعي، والتحول الاقتصادي المبني على المعرفة. خريطة طريق تتحدد أبرز معالم خريطة الطريق الإماراتية نحو شبكات الجيل السادس في الآتي: ‏أولاً: تشكيل «لجنة الإمارات للجيل السادس 6G»، وتضم ممثلين من الجهات الحكومية، مزودي الخدمة، المصنعين، والجامعات، حيث تهدف إلى تنسيق الجهود الوطنية، والمشاركة في صياغة المعايير العالمية. ‏ثانياً: دعم البحوث والتجارب التقنية، من خلال تنفيذ تجارب ميدانية وحالات، استخدام واقعية لشبكات 6G، بالتعاون مع شركاء محليين وعالميين، وتطوير تقنيات أساسية مثل الاتصالات الحسية والاتصالات الكمومية والذكاء الاصطناعي الشبكي والحوسبة المدمجة عند الحافة واستشعار البيئة من خلال الشبكة. ‏ثالثاً: توفير الترددات اللازمة وتهيئة البيئة التنظيمية، من خلال تطوير أطر تنظيمية متقدمة لإدارة الطيف الترددي لشبكات 6G، وتحفيز الاستثمار في البنية التحتية المستقبلية. ‏رابعاً: تسريع تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي والواقع المعزز عبر إدماج الذكاء الاصطناعي في بنية شبكات 6G، ودعم تطبيقات الواقع المعزز والافتراضي والهولوجرام في قطاعات التعليم، الصحة، والنقل. ‏هدف الإطلاق تتطلع الإمارات إلى أن تكون من أوائل دول العالم في توافر شبكات 6G، من خلال التركيز على الاستخدامات المستقبلية عالية التأثير مثل الجراحة عن بعد بزمن استجابة فائق الانخفاض، والمركبات ذاتية القيادة المتصلة بالذكاء الجماعي، وشبكات تتيح «الوجود عن بُعد» الحسي الكامل. التكامل هناك دواع كثيرة لاستعداد الإمارات لتطوير شبكات الجيل السادس، ومن أبرزهاالحفاظ على الريادة التكنولوجية عالمياً، وتسريع التحول الرقمي في القطاعات الحيوية (الصناعة، الصحة، النقل، التعليم). ودعم تطبيقات الذكاء الاصطناعي المتقدمة والاتصال الحسي (الاتصال بالحواس البشرية) وتمكين تقنيات مثل الاتصالات الكمومية، الواقع الممتد (XR) والوجود عن بُعد. وتوفير بنية تحتية متطورة تستوعب النمو الهائل في البيانات وسرعة الاتصال. وتعزيز الشراكات الدولية والابتكار المحلي في الاتصالات. والاستعداد المبكر لإطلاق شبكات 6G قبل 2030. ودعم أهداف رؤية «نحن الإمارات 2031» و«مئوية الإمارات 2071» في الاقتصاد الرقمي والمعرفة. فرص استراتيجية تكم الفرص الاستراتيجية في الرعاية الصحية فائقة التطور لتمكين الجراحة عن بُعد بزمن استجابة شبه لحظي، ودعم التشخيص الطبي عبر الواقع الافتراضي والذكاء الاصطناعي والتنقل الذكي والذاتي القيادة، وربط المركبات بأنظمة مرور ذكية وقرارات جماعية عبر الشبكة، وتحسين أمان الطرق، وتقليل الحوادث باستخدام الاتصال الحسي اللحظي وتشغيل مصانع ذكية ذاتية التكيف باستخدام الروبوتات المتصل.

فائض الودائع للقروض يلامس 700 مليار درهم بنهاية الربع الأول
فائض الودائع للقروض يلامس 700 مليار درهم بنهاية الربع الأول

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

فائض الودائع للقروض يلامس 700 مليار درهم بنهاية الربع الأول

حقق القطاع المصرفي في دولة الإمارات 696 مليار درهم فائضاً في إجمالي الودائع المصرفية إلى القروض، نتيجة لبلوغ الودائع المصرفية 2.936 تريليون درهم، مقابل 2.24 تريليون درهم للائتمان، بنهاية مارس/ آذار 2025. وعلى أساس شهري، ارتفع الفائض بنسبة 4.04% أو ما يعادل 27 مليار درهم، مقارنة بـ 669 مليار درهم بنهاية فبراير/ شباط 2025. ارتفع فائض الودائع إلى القروض، بنهاية مارس، بنسبة 14.10 % أو بمقدار 86 مليار درهم، ليصل إلى 696 مليار درهم، مقارنة بفائض الودائع إلى القروض، الذي بلغ 610 مليارات درهم، بنهاية مارس 2024. وبذلك تبلغ نسبة القروض إلى الودائع (LDR) في القطاع المصرفي الإماراتي، بنهاية مارس 2025، نحو 76.29%. يشار إلى الفارق بين القروض والودائع باسم «نسبة القروض إلى الودائع»، وهو مقياس حاسم لتقييم سيولة البنوك واستقرارها، حيث تحتاج البنوك إلى التأكد من أن لديها سيولة كافية لتلبية متطلبات المودعين، مثل عمليات السحب والالتزامات الأخرى، إذا تجاوز إجمالي الائتمان إجمالي الودائع بهامش كبير، فقد يشير ذلك إلى أن البنك أقرض أموالاً أكثر مما لديه، ما قد يؤدي إلى مشاكل في السيولة. إجمالي الائتمان ارتفع إجمالي الائتمان بنسبة 1.6% من 2.204 تريليون درهم، في نهاية فبراير 2025، إلى 2.24 تريليون درهم في نهاية شهر مارس 2025، ويُعزى نمو إجمالي الائتمان إلى الزيادة في الائتمان المحلي بقيمة 19.5 مليار درهم، والزيادة في الائتمان الأجنبي بقيمة 16.2 مليار درهم. ويُرجع الارتفاع في الائتمان المحلي إلى الارتفاع في ائتمان القطاع العام (الكيانات المرتبطة بالحكومة) بنسبة 0.2%، والارتفاع في ائتمان القطاع الخاص بنسبة 1.4%، والارتفاع في ائتمان المؤسسات المالية غير المصرفية بنسبة 1.9%، بينما انخفض ائتمان القطاع الحكومي بنسبة 0.3%. الودائع المصرفية ارتفع إجمالي الودائع المصرفية بنسبة 2.3% من 2.871 تريليون درهم، في نهاية شهر فبراير 2025، إلى 2.936 تريليون درهم، في نهاية شهر مارس 2025. ويعزى هذا الارتفاع في إجمالي الودائع المصرفية إلى الارتفاع في ودائع المقيمين بنسبة 2.4%، لتصل إلى 2.688 تريليون درهم، وفي ودائع غير المقيمين بنسبة 0.4%، لتصل إلى 248.6 مليار درهم. وضمن ودائع المقيمين، ارتفعت ودائع الكيانات المرتبطة بالحكومة بنسبة 0.4%، وودائع القطاع الخاص بنسبة 3.1%، وودائع المؤسسات المالية غير المصرفية بنسبة 4.2%، بينما انخفضت ودائع القطاع الحكومي بنسبة 2.3%، في نهاية مارس 2025. مؤشرات السلامة وأوضح تقرير مؤشرات السلامة المالية الأساسية، أن نسبة ملاءة الشق الأول من رأس المال في القطاع المصرفي وصلت إلى 16.2% في نهاية الربع الأول من العام 2025 مقابل 16.4% في نهاية الربع الرابع من العام 2024. وأشار التقرير إلى أن نسبة حقوق الملكية العادية من الشق الأول استقرت عند 14.7% في نهاية الربع الأول من 2025، مقارنة مع الربع الرابع من العام 2024. وأشار تقرير «المصرف المركزي» إلى أن النظام المصرفي الإماراتي يتمتع برأسمال جيد حيث بلغت نسبة كفاية رأس المال الإجمالية 17.6% مع نهاية الربع الأول من العام 2025، متراجعة من 17.8% في نهاية الربع الرابع من العام 2024. الودائع تحت الطلب وبحسب النشرة الإحصائية الصادرة عن المصرف المركزي، نمت قيمة الودائع تحت الطلب لتتجاوز 1.147 تريليون درهم نهاية مارس الماضي مقارنة بنحو 1.109 تريليون درهم نهاية ديسمبر 2024. وتوزعت الودائع تحت الطلب كما في نهاية مارس بنحو 856.062 مليار درهم بالعملة المحلية ونحو 291.116 مليار درهم بالعملات الأجنبية. وبلغت قيمة الودائع الادخارية 338.788 مليار درهم نهاية مارس مقارنة بنحو 317.48 مليار درهم نهاية ديسمبر السابق. وبلغت الودائع الادخارية بالعملة المحلية نحو 268.97 مليار درهم وبالعملات الأجنبية نحو 51.817 مليار درهم. وفيما يخص الودائع لآجل فقد بلغت قيمتها 991.757 مليار درهم نهاية مارس الماضي موزعة بواقع 614.854 مليار درهم بالعملة المحلية و376.9 مليار درهم بالعملات الأجنبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store